صدف.. قبر باها إلى جانب الخطيب وأمام البصري
علي أوحافي (تـ: خالد الشوري)
إنها الصدف التي حملت المرحوم عبد الله باها، وزير الدولة، إلى واد الشراط قرب بوزنيقة، يوم الأحد الماضي (7 دجنبر)، ليلقى حتفه في المكان الذي توفي فيه القيادي في حزب الاتحاد الاشتراكي أحمد الزايدي.
هي الصدف نفسها التي جعلت باها يرقد في قبر، يوم أمس الثلاثاء (9 دجنبر)، إلى جانب رفيق دربه في تأسيس حزب العدالة والتنمية، عبد الكريم الخطيب.
الصدف مرة أخرى جلعت من قبر باها أمام قبر إدريس البصري، وزير الداخلية الأسبق، الذي كان يعرفه باها جيدا خلال سنوات من المضايقات.
إنها الصدف التي حملت المرحوم عبد الله باها، وزير الدولة، إلى واد الشراط قرب بوزنيقة، يوم الأحد الماضي (7 دجنبر)، ليلقى حتفه في المكان الذي توفي فيه القيادي في حزب الاتحاد الاشتراكي أحمد الزايدي.
هي الصدف نفسها التي جعلت باها يرقد في قبر، يوم أمس الثلاثاء (9 دجنبر)، إلى جانب رفيق دربه في تأسيس حزب العدالة والتنمية، عبد الكريم الخطيب.
الصدف مرة أخرى جلعت من قبر باها أمام قبر إدريس البصري، وزير الداخلية الأسبق، الذي كان يعرفه باها جيدا خلال سنوات من المضايقات.
لا تعليقات في " صدف.. قبر باها إلى جانب الخطيب وأمام البصري "