انا لله وانا اليه راجعون
لم تكن فاجعة طانطان, هينة بالنظر الى حجم وهول الكارثة, حيث كانت الحصيلة ثقيلة (33 تقيلا) اغلبهم اطفال في عمر الزهور وفي غضاضة اليد ,قضوا نحبهم حرقا بمعية مجموعة من الاطر من بينهم بطل رياضي في العاب القوى .
وبهذه المناسبة الاليمة واذ نشاطر عائلات الضحايا مصابهم الجلل في فقدان فلذات اكبادهم واعز ما لديهم ,نتقدم كاسرة المداربرس
بخالص المواساة والتعازي القلبية الى اسر الضحايا ,وانا لله وانا اليه راجعون.
لا تعليقات في " انا لله وانا اليه راجعون "