توضيحات الدكتور عبد الجليل معروف بخصوص ملف مدرسة مسقبلي للتعليم الخاص
ثمانون عائلة تعيش من خلال العمل بمدرسة مستقبلي الخصوصية, هي مستهل الحديث التي اجرته المداربرس بخصوص ملف التراخيص الممنوحة قصد اضافة طابقين بمدرسة مستقبلي ,مما يوحي بان المشروع التربوي الضخم والذي انخرط فيه كل الشركاء المعنيين بهذه المنارة التربوية والعلمية ,والتي كان هاجسها الاجتماعي الى جانب الهاجس البيداغوجي من اجل تخريج زبد الزبدة
ونخب المستقبل ومحركات الاشتغال الميداني ومحركات التنمية بالهضبة الفوسفاطية هو الهاجس الاول قصد توفير فضاءات تستجيب لمتطلبات العصر, وخصوصا وان الاقبال المتزايد على مقاعد الدراسة بالمؤسسة من خلال اصرار اولياء الامور على تسجيل فلذات اكبادهم بها مما يستدعي الاستجابة لهذه الحاجيات المتزايدة والرغبة الملحة في الانتماء ,من خلال التعلم والتحصيل بمؤسسة مستقبلي
الشيء الذي يفرض اضافة طابقين من اجل استعاب الاعداد المتزايدة الى حد الضغط .
مماحدا الى الدخول من الباب عوض النافذة ,من خلال استكمال كل المساطرالقانونية وانجاز كل الوثائق والمستندات قصد بناء طابقين كما توضح الوثائق التي تعزز من صدقية ومصداقية كلام الدكتور عبد الجليل وشركائه ,من استكمال هذا الصرح العلمي الذي اعطى ومازال يعطي الشيء الكثير ونتائج المتعلمات والمتعلمين شاهدة على ذلك .
ومن خلال منبر المدار برس فان د/عبد الجليل يفند جملة وتفصيلا ماتم الترويج له من مغالطات بخصوص عدم مشروعية وشرعية
احترام المساطر والاجراءات القنونية قصد اضافة طابقين بالمؤسسة التربوية -مستقبلي-.
فاللهم اني قد بلغت فاللهم اشهد على حد تعبير عبد الجليل معروف.
لا تعليقات في " توضيحات الدكتور عبد الجليل معروف بخصوص ملف مدرسة مسقبلي للتعليم الخاص "