لائحة البام تمخض الجبل فولد فارا
في الوقت الذي كان فيه الصيف اكثر قيضا ,وكانت لهفة الشارع لمعرفة من هي الاسماء التي ستنزل بردا وسلاما على نفوسهم وتشكل نسيما عليلا وبردا جميلا, انطلاقا من مكيف لائحة لطالما تخيلوها جد متقدمة في العدة والعتاد باستحضار التاريخ المجيد والماضي التليد يوم كانت لائحة الحزب " كتجيب الميسة " .
ليستحيل الحلم كابوسا ولتتكشف اللائحة عن وجه عجوز شمطاء ,ولتشكل الصدمة كسطل الثلج الذي نزل باردا على محيا " ابناء الشعب "
من المتعاطفين والمنتمين الى قلعة الجرار التي افرزت لا ئحته انتخابات 04 شتنبر 2015 عن هشاشتها ,وانها الضربة الاخيرة التي ستعمل مسامير سوء اختيارها واختيارات جنرالتها على ( فش روايد التراكتور ...رويدا رويدا ) ,وبينت مدى خواء ادعاءات كبيرهم
الذي اعلن عن التسويق الترابي للمشروع التنموي الكبير ,وتفعيل مبدا التخطيط الاسترتيجي والحكامة الجيدة ستوكل الى مرشحين من ذوي الكفاءة والاختصاص ..ليكون الانقلاب هو سيد الموقف و الذي ضرب كل مقولاته بعرض الحائط وجعلها
نخبا جوفاء هواء .
فعلى اي الاسس والمعايير تم اختيار مرشحي لائحة حزب يفترض فيه جاء ليمارس السياسة بشكل مغاير?
وهل بنفس الحرس القديم سيقنع الساكنة بمحاربة الفساد وبالتصدي للتماسيح والعفاريت ?وهي اللائحة التي ضمت حوالي النصف
ممن لم يكن لهم اي اثر في اغلبيتهم بالنهوض بالمشروع التنموي الكبير سوى التصويت بنعم في الدورات قصد المصادقة
دون ابداء وجهة نظر بما يتطلب المرافعة وابداء الراي .
اين هي البرامج التي سيدافع عليها هؤلاء المرشحون الجدد? وهل يملكون من الكفاءة والمقدرة العلمية للدفاع عنها ?خصوصا وان الميثاق الجماعي الجديد يتطلب من الحنكة بل حتى التكوين من اجل فهمه وتنزيله فهو يستلزم الحد الادنى من المعرفة الاكاديمية والمتابعة الحثيثة للشان العام فمابلك اذا كانت فئة عريضة من المرشحين لايملكون سوى شهادات ثانوية اذا صدقت فعليا صحتها .
فنحن "نعرف خروب بلادنا" فهناك بعض الاسماء لم تكن ناجحة حتى في حياتها الخاصة والعامة فمابالك ان تكون ناجحة في تدبير مشاكل ساكنة بتعداد ابن جرير عاصمة الرحامنة وقلبها النابض . واين هي المعايير التي تم التشدق بتفعيلها بناءا على نهج السيرة ?
وهل الرحامنة ليست في امهاتهن ولادة ?ام ان حقد البعض على ماتزخر به الرحامنة من الطاقات والكوادر الرفيعة جعلت من نفسها وصية لتضع حق "الفيتو "في وجه هذه الكفاءات من المهندسين والجامعيين والمحامين وغيرهم وغيرهن كثير .
لماذا لم يتم التصدي للوبي مناهضة التغيير ?وكيف سيتم اقناع الساكنة غذا اذا ماتم التساؤل عن تواجد فلان او فلانة باللائحة وان الاعتراض عنه او عنها كان بشبهة الفساد والاغتناء غير المشروع ?هل سيتم الترافع بعبارة (راه غلبو عليا او ما لقيت جهد )
اما اذا تحدثنا عن المضمون فاغلب الذين يدعون - زورا وبهتانا - بانتمائهم الى العمل الجمعوي فاين كانوا في عدة مناسبات
ومهرجانات وطنية ودولية ...?!!"فاذا لم تستحي فاصنع ما شئت".
من المتعاطفين والمنتمين الى قلعة الجرار التي افرزت لا ئحته انتخابات 04 شتنبر 2015 عن هشاشتها ,وانها الضربة الاخيرة التي ستعمل مسامير سوء اختيارها واختيارات جنرالتها على ( فش روايد التراكتور ...رويدا رويدا ) ,وبينت مدى خواء ادعاءات كبيرهم
الذي اعلن عن التسويق الترابي للمشروع التنموي الكبير ,وتفعيل مبدا التخطيط الاسترتيجي والحكامة الجيدة ستوكل الى مرشحين من ذوي الكفاءة والاختصاص ..ليكون الانقلاب هو سيد الموقف و الذي ضرب كل مقولاته بعرض الحائط وجعلها
نخبا جوفاء هواء .
فعلى اي الاسس والمعايير تم اختيار مرشحي لائحة حزب يفترض فيه جاء ليمارس السياسة بشكل مغاير?
وهل بنفس الحرس القديم سيقنع الساكنة بمحاربة الفساد وبالتصدي للتماسيح والعفاريت ?وهي اللائحة التي ضمت حوالي النصف
ممن لم يكن لهم اي اثر في اغلبيتهم بالنهوض بالمشروع التنموي الكبير سوى التصويت بنعم في الدورات قصد المصادقة
دون ابداء وجهة نظر بما يتطلب المرافعة وابداء الراي .
اين هي البرامج التي سيدافع عليها هؤلاء المرشحون الجدد? وهل يملكون من الكفاءة والمقدرة العلمية للدفاع عنها ?خصوصا وان الميثاق الجماعي الجديد يتطلب من الحنكة بل حتى التكوين من اجل فهمه وتنزيله فهو يستلزم الحد الادنى من المعرفة الاكاديمية والمتابعة الحثيثة للشان العام فمابلك اذا كانت فئة عريضة من المرشحين لايملكون سوى شهادات ثانوية اذا صدقت فعليا صحتها .
فنحن "نعرف خروب بلادنا" فهناك بعض الاسماء لم تكن ناجحة حتى في حياتها الخاصة والعامة فمابالك ان تكون ناجحة في تدبير مشاكل ساكنة بتعداد ابن جرير عاصمة الرحامنة وقلبها النابض . واين هي المعايير التي تم التشدق بتفعيلها بناءا على نهج السيرة ?
وهل الرحامنة ليست في امهاتهن ولادة ?ام ان حقد البعض على ماتزخر به الرحامنة من الطاقات والكوادر الرفيعة جعلت من نفسها وصية لتضع حق "الفيتو "في وجه هذه الكفاءات من المهندسين والجامعيين والمحامين وغيرهم وغيرهن كثير .
لماذا لم يتم التصدي للوبي مناهضة التغيير ?وكيف سيتم اقناع الساكنة غذا اذا ماتم التساؤل عن تواجد فلان او فلانة باللائحة وان الاعتراض عنه او عنها كان بشبهة الفساد والاغتناء غير المشروع ?هل سيتم الترافع بعبارة (راه غلبو عليا او ما لقيت جهد )
اما اذا تحدثنا عن المضمون فاغلب الذين يدعون - زورا وبهتانا - بانتمائهم الى العمل الجمعوي فاين كانوا في عدة مناسبات
ومهرجانات وطنية ودولية ...?!!"فاذا لم تستحي فاصنع ما شئت".
لا تعليقات في " لائحة البام تمخض الجبل فولد فارا "