تخليدا لذكرى عاشوراء وخصوصا الاحياء الشعبية .
حرق العجلات يلبد سماء ابن جرير ، وردود فعل محتشمة للسلطة على غير العادة
غيوم سوداء في السماء ، روائح كريهة في الجو ، و لهيب النيران مثناتر في كل مكان ،بالخصوص بالاحياء الشعبية،تلكم هي الحالة التي كانت عليها اغلب احياء المدينة مساء هذه الليلة تخليدا لذكرى عاشوراء وخصوصا الاحياء الشعبية .
فقد تحولت العديد من الاحياء لما يشبه ساحة حرب مفتوحة بعد قيام المئات من المراهقين و الاطفال باشعال النيران في العجلات المطاطية و البلاستيك الذي كانوا يقومون بتجميعه في انتظار هذه الليلة امام تواجد محتشم للسلطات المحلية و عناصر الامن و الوقاية المدنية على غير العادة وبعكس السنوات الماضية حيث كانت تقوم السلطات بتنسيق مع مختلف المصالح الخارجية بالاضافة للجماعة الحضرية بتنظيم حملات استباقية للحد من اقدام المراهقين على تلويث البيئة والاضرار بصحة المواطنين .
وقد عاينت الجريدة استمرار اشتعال النيران بمجوعة من الاحياء الشعبية لساعات متاخرة من الليل و سط غياب شبه ثام للسلطة و الامن وهو الامر الذي كان يثير الاستغراب لذا العديد من ساكنة تلك الاحياء
غيوم سوداء في السماء ، روائح كريهة في الجو ، و لهيب النيران مثناتر في كل مكان ،بالخصوص بالاحياء الشعبية،تلكم هي الحالة التي كانت عليها اغلب احياء المدينة مساء هذه الليلة تخليدا لذكرى عاشوراء وخصوصا الاحياء الشعبية .
فقد تحولت العديد من الاحياء لما يشبه ساحة حرب مفتوحة بعد قيام المئات من المراهقين و الاطفال باشعال النيران في العجلات المطاطية و البلاستيك الذي كانوا يقومون بتجميعه في انتظار هذه الليلة امام تواجد محتشم للسلطات المحلية و عناصر الامن و الوقاية المدنية على غير العادة وبعكس السنوات الماضية حيث كانت تقوم السلطات بتنسيق مع مختلف المصالح الخارجية بالاضافة للجماعة الحضرية بتنظيم حملات استباقية للحد من اقدام المراهقين على تلويث البيئة والاضرار بصحة المواطنين .
وقد عاينت الجريدة استمرار اشتعال النيران بمجوعة من الاحياء الشعبية لساعات متاخرة من الليل و سط غياب شبه ثام للسلطة و الامن وهو الامر الذي كان يثير الاستغراب لذا العديد من ساكنة تلك الاحياء
لا تعليقات في " تخليدا لذكرى عاشوراء وخصوصا الاحياء الشعبية . "