النجاح في "امتحانات البَاك" لم يتجاوز الـ50 في المائة.
كشفت وزارة التربية الوطنية والتكوين الوطني نجاح 158 ألفا و933 مجتازا للدورة العادية لامتحانات الباكالوريا 2016، بنسبة بلغت 49.14 في المائة؛ فيما بلغت نسبة النجاح لدى فئة المرشحين الأحرار 14.30 في المائة.
وأفاد بلاغ وزاري توصلت به الجريدة بأن نسبة النجاح لدى الإناث بلغت 48.69 في المائة، مقابل 39.69 في المائة من الذكور، لافتا إلى أن عدد الناجحين المتمدرسين بلغ 151 ألفا و261، بنسبة نجاح بلغت 49.14 في المائة.
وبلغت نسبة النجاح في الشعب العلمية والرياضية والتقنية 51.74 في المائة، و34.23 في المائة في الشعب الأدبية والأصيلة؛ في حين بلغت النسبة في المسالك الدولية للباكالوريا المغربية 88.2 بالمائة.
وقالت الوثيقة ذاتها إن عدد المرشحين الذين كان يرتقب حضورهم بلغ 4141 ألفا و967 مرشحة ومرشحا؛ فيما بلغ عدد الحاضرين فعليا لاجتياز الاختبارات 361 ألفا و479.
وأشار البلاغ ذاته إلى إجراء الدورة الاستدراكية بتاريخ 12 و13 و14 يوليوز 2016، وهي الاختبارات التي سيجريها أزيد من 154 ألفا و600 مرشحة ومرشح.
وزارة التربية الوطنية أشادت بالمجهودات المبذولة من طرف نساء ورجال التربية الوطنية لإنجاح مختلف محطات هذا الاستحقاق الوطني، وبجهود السلطات المحلية والأمن الوطني والدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية "من أجل تحصين مصداقية شهادة الباكالوريا الوطنية، وصون الحق في تكافؤ الفرص"، وفق التعبير الوارد في بلاغها
وأفاد بلاغ وزاري توصلت به الجريدة بأن نسبة النجاح لدى الإناث بلغت 48.69 في المائة، مقابل 39.69 في المائة من الذكور، لافتا إلى أن عدد الناجحين المتمدرسين بلغ 151 ألفا و261، بنسبة نجاح بلغت 49.14 في المائة.
وبلغت نسبة النجاح في الشعب العلمية والرياضية والتقنية 51.74 في المائة، و34.23 في المائة في الشعب الأدبية والأصيلة؛ في حين بلغت النسبة في المسالك الدولية للباكالوريا المغربية 88.2 بالمائة.
وقالت الوثيقة ذاتها إن عدد المرشحين الذين كان يرتقب حضورهم بلغ 4141 ألفا و967 مرشحة ومرشحا؛ فيما بلغ عدد الحاضرين فعليا لاجتياز الاختبارات 361 ألفا و479.
وأشار البلاغ ذاته إلى إجراء الدورة الاستدراكية بتاريخ 12 و13 و14 يوليوز 2016، وهي الاختبارات التي سيجريها أزيد من 154 ألفا و600 مرشحة ومرشح.
وزارة التربية الوطنية أشادت بالمجهودات المبذولة من طرف نساء ورجال التربية الوطنية لإنجاح مختلف محطات هذا الاستحقاق الوطني، وبجهود السلطات المحلية والأمن الوطني والدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية "من أجل تحصين مصداقية شهادة الباكالوريا الوطنية، وصون الحق في تكافؤ الفرص"، وفق التعبير الوارد في بلاغها
لا تعليقات في " النجاح في "امتحانات البَاك" لم يتجاوز الـ50 في المائة. "