جمعية الريان لتنمية للشرفاء الادارسة تنظم موسم الولي الصالح بابا عيسى في نسخته الثانية
تحت شعار:تراثنا هويتنا، نظمت جمعية الريان للتنمية للشرفاء الادارسة الدورة الثانية ، موسم الولي الصالح بابا عيسى
بدعم من عمالة اقليم الرحامنة والمجلس الاقليمي وجماعة الصخور الرحامنةوبلدية ابن جرير ،الدورة التي عرفت مشاركة 21سربة من مختلف مناطق الرحامنة ، وقد نشط اطوار هذه التظاهرة الثقافية والشعبية كل من فردوس والقاسمي .
التظاهرة التي تعتبر حق عرسا شعبيا بامتياز والتي (تتخاوى فيها الجعب والدم والقلوب)،
وبعد استعراض ترتيب الفرق المشاركة ، انطلقت على بركة الله وحسب لغة الباردية "الحافظ الله " حيث الخيل مصافة ، تجري في نظام وانتظام ، في لوحة تشكيلية جد معبرة واكثر من رائعة ، اثارت ولقيت اعجاب واستحسان الحضور الذين عبروا عن تفاعلهم قلبا وقالبا
،بالهتافات والزغاريد،.واذا كان الموسم فرصة للترفيه ، فانه بلا شك هو فرصة لربط الماضي بالحاضر ، حيث كان الاجداد يدافعون بواسطة الخيول في ساحات الوغى عن الدار والديار بالنار والبارود،لتبقى الفروسية بامتياز طقسا مغربيا ،يتوارثها الابناء عن الاجداد.
يبقى في الختام على ةراء هذا العمل الجبار ،رئيسة الجمعية التي بذلت مجهودات جبارة قصد تحقيق حلمها في رؤية بلدتها تعرف اشعاعا حضاريا وثقافيا واجتماعيا لانها بكل بساطة (مرا وكادة).
وبعد استعراض ترتيب الفرق المشاركة ، انطلقت على بركة الله وحسب لغة الباردية "الحافظ الله " حيث الخيل مصافة ، تجري في نظام وانتظام ، في لوحة تشكيلية جد معبرة واكثر من رائعة ، اثارت ولقيت اعجاب واستحسان الحضور الذين عبروا عن تفاعلهم قلبا وقالبا
،بالهتافات والزغاريد،.واذا كان الموسم فرصة للترفيه ، فانه بلا شك هو فرصة لربط الماضي بالحاضر ، حيث كان الاجداد يدافعون بواسطة الخيول في ساحات الوغى عن الدار والديار بالنار والبارود،لتبقى الفروسية بامتياز طقسا مغربيا ،يتوارثها الابناء عن الاجداد.
يبقى في الختام على ةراء هذا العمل الجبار ،رئيسة الجمعية التي بذلت مجهودات جبارة قصد تحقيق حلمها في رؤية بلدتها تعرف اشعاعا حضاريا وثقافيا واجتماعيا لانها بكل بساطة (مرا وكادة).
لا تعليقات في " جمعية الريان لتنمية للشرفاء الادارسة تنظم موسم الولي الصالح بابا عيسى في نسخته الثانية "