مديرة ثانوية المنصور الذهبي الاعدادية تتفوق في صناعة التميز
يقال لكل مجتهد نصيب ، هو عينه لعمري ما ينطبق على مؤسسة المنصور الذهبي الاعدادية في شخص مديرتها السيدة مليكة كب
والتي كانت المناسبة شرط من خلال احتفالها بمحطة التميز كوقفة لمكافئة المجتهدات والمجتهدين من تلاميذ اامؤسسة ،على اعتبار
التميز هو خصوصية وخصيصة تستدعي الاعتراف كما الاهتمام من مختلف الشركاء ، ادارة تربوية وطاقم تربوي نشيط حتى تكون المؤسسة كقاطرة ورافد من روافد ثانوية التميز والتي تصب في جامعة البوليتكنيك محمد السادس، وبالتالي تكون المؤسسة كحاضنة
امينة ومؤتمنة لصناعة التميز فلسفة وروحا ، مبنى ومعنى .
حفل التميز والذي ابدع الطاقم الاداري والتربوي في تنزيله هذه السنة كان بنكهة خاصة عكس بصمة اشتغال ممتجة في الزمان والمكان
حيث كان برنامج الاحتفال غنيا ومتنوعا في فقراته كما مضامينه ، جودة على مستوى النصوص وكذا اللوحات الفنية وكشكول من الاغاني
التربوية ، دون ان نغفل لوحات ترفيهية صنعت البسمة على افواه الجميع ،ليتم توزيع جوائز قيمة على المتميزات والمتميزين
بحضور امهاتهم وآبائهم ، كما تقديم تكريمات وشواهد تقديرية اعترافا وتقديرا لمجهودات الطاقم التربوي في اول سابقة
تستهدف تشجيع الاساتذة على مزيد من الجهد في البذل والعطاء الم يقولوا عن مربي الاجيال ومهندس صناعة التميز ، "كاد المعلم ان يكون رسولا" رحم الله شوقي.
انتهى الكلام ، ولم تنته صناعة التميز بثانوية المنصور الذهبي الاعدادية.
لا تعليقات في " مديرة ثانوية المنصور الذهبي الاعدادية تتفوق في صناعة التميز "